بزاف فينا لي كايجيوه أفكار و كايخاف أنه يقولهم حيتاش خايف لا يضحكو عليه الناس, و لا كايقاد شي حاجة واعرة ولكن عقل السحلية كايمنعو من أنه يشاركها مع صحابو حيتاش هاد العقل –عقل السحلية- تايقوليه لا راه غايضحكو عليك, غايقولو, غاي...غاي..., صديقي, دير حل, حياتك راه غاتمشي و نتا مازال مادرتي تا حاجة, دير فراسك بلي البشرية محتاجاك, نفعها بداكشي لي عندك بالأفكار ديالك.
ديما تانقول لصحابي : لا أخشى موت الأشخاص بقدر ما أخاف أن يكونوا قد أخفوا أفكارا جميلة, و فري شحال من واحد مات, و ماخلاش الأفكار ديالو, الابداع ديالو واخا هو مبدع, ماتخليش الفرصة لدوك لخرباقة ياخدو بلاصتك غير حيتاش نتا مازعمتيش, تخايل معايا قطيع ديال البقر, و وسطو كاينة بقرة بنفسجية, ملي غاتشوف ديك البقرة البنفسجية أول حاجة غادير هي غاتصورها, و من بعد غاتسيفطها لصحابك, و صحابك غايديرو نفس الشيء, هادي هي نظرية البقرة البنفسجية لي جابيها "سيت غودن", وأنا تانقول بلي نتا هي ديك البقرة البنفسجية نتا هو داك المتميز لي ملي غايشوف بنادم الابداع ديالو غايشاركو مع صحابو, و غايوصل للمبتغى ديالو, صاحبي ماتخممش فالمستقبل بزاف, حيتاش نتا ماغاتعرفش المستقبل شنو مخبي, ولكن دير كيما قال "بيتر ديامنديس" : أفضل طريقة لتنبؤ المستقبل هي بأن تخلقه بنفسك, صاوب المستقبل ديالك كيما بغيتي, لعب بيه, راه كولشي بين يديك دابا, غير إذا مابغيتيش.
